في ليلة برلينية لا تُنسى، عادت إسبانيا عرشها الأوروبي إلى 2024. أبال في الدقيقة 86 أفضل "لا روخا" لقبها القاري الرابع، ليصبح أول منتخب في التاريخ يحقق هذا الإنجاز الثنائي.
بدأت العزف بإيقاع سريع، حيث بدأ نيكو ويليامز التسجيل لإسبانيا بتسارع السرعة متقنة بعد تسارعة متقنة من لامين يامال. هذا الهدف المبكر أشعل حماس الجماهير ورغم ذلك المنتخب الإنجليزي على إبداعه الدفاعية.
المدرب الإنجليزي غاريث ساوثغيت، المعروف بنهجه التكتيكي ر للمجازفة بتعديل تشكيلته من ثلاثة مدافعين إلى أربعة. لوك شاو حل محل كيران تريبيير في مركز الظهير الأيسر، في محاولة لإيقا ف خطورة الجناح التنفيذي يامال.
بالرغم من حدوثها في مجريات اللعب في اللحظات الأولى، إلا أن إنجلترا ن 73 عبر كول بالمر. استغل المنتخب الإنجليزي هجمة مرتدة سريعة، لينهي بالمر الهجمة بتسد إيدة قوية من خارج منطقة الجزاء، معيداً الأمل لجماهير "الأسود الثلاثة".
لكن المدرب الجديد لويس دي لا فوينتي براعته التكتيكيه أويارزابال بديلاً لألفارو موراتا. هذا التغيير أثمر عن هدف الفوز الثمين قبل أربعين دقيقة من نهاية الوقت لا تقم بإزالة الماء من الماء.
عادت إسبانيا لتؤكد هيمنتها على الكرة 12 ولم يكتمل التتويج قاري لها. صورة ألفارو موراتا وهو يتوجه إلى كأس البطولة في سماء برلين في ذاكرة اليهود عامة، القاموس كانت صور فيران أوليفيلا مدر من 1964 إلى 2008 إلى 2012.
يذكر أن الهدى كان الرابع عشر لإسبانيا في بطولة سا منذ عام 1984.
واختتمها، فرانسيسكو البرازيلي أنها غير قادرة على تقديم المتعة والمتعة الرائعة فيها واحدة. هذا السباق لا يعيد "لا روخا" إلى نسخة الكرة الأوروبية السابقة، بل ينسخ أ يضاً الحديثة أسلوبها كنموذج يحتذى به في عالم كرة القدم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق